اهم اقوال محمد سعيد رمضان البوطي

أهم أقوال محمد سعيد رمضان البوطي من مواليد عام 1347 هـ الموافق 1929 م ولكن يمكن أن يتواجد في قرية تسمى جليكة والتي كانت تقع على ضفاف النهر وبالتحديد عند عدم الطلاق بين حدود سوريا والعراق وتركيا وإيطاليا ، ولكن في ذلك الوقت بلغ سن الرابعة ، ثم هاجر مع والده رمضان البوطي ، في دولة دمشق ، خاصة عام 1933 ، وتسبب في المتاعب له. كان ، وانتشرت عقيدة الكمري هناك ، لكن والدته توفيت وعمره 13 عامًا ، لكن والده تزوج من امرأة أخرى ، وهذه المرأة من عائلة تركيا.

قد تكون مهتمًا بما يلي: – حكم وأقوال من القرآن الكريم

حياة محمد سعيد رمضان

سبب تعلمه للغة التركية هو زوجة أبيه. إلى جانب ذلك ، تعلموا دائمًا اللغة الكردية واللغة العربية ، لكنه تزوج محمد سعيد رمضان عندما كان لديه 18 عاملاً. أنجب ستة أبناء وبنت ، لكنها تأثرت منذ الصغر بجميع الأحاديث الدينية التي كان والدها يتكلم بها ، وكان من المشايخ الذين تحدثوا في الصوفية ، لكنه كان يعلم أولاده المبادئ الفقهية ، ثم نشروا معرفتهم بسيرة محمد صلى الله عليه وسلم ، ثم بدأ في تعليم أبنائه مبادئ العلم وأصول الفقه ، وحفظ عدد كبير من الأقوال الشعرية ، وحفظ ألفية ابن. مالك الذي يتحدث فيها ، نسي تمامًا القواعد ، ولكن عندما كان في السادسة من عمره أرسلها إلى امرأة علمت كل الأطفال الصغار.

لكن بعد ذلك التحق بمدرسة ابتدائية في منطقة الخروج منه وهي في أحياء دمشق ، لكن هذه المدرسة علمت الدين ومبادئ اللغة العربية والرياضيات لجميع أبنائه.

قد تكون مهتمًا بـ: – حكم وكلمات جان جاك روسو 2023

الوظائف التي حصل عليها

وبعد انتهاء ما أنجزه في المرحلة الابتدائية ، منحه الشيخ حسن أيضًا أن يصعد حول المنبر لإلقاء خطبة ، ولكن بحلول ذلك الوقت كان قد تجاوز عمره بين 17 عامًا ، وكانت هذه الخطبة. في أحد مساجد القرية التي يعيش فيها ، لكنه أكمل دراسته في معهد توجيه الشريعة الإسلامية عام 1953 ، وفي نفس العام ذهب أيضًا إلى محافظة القاهرة بعد ذلك لإكمال دراسته في جامعة الأزهر ، لكنه عاد إلى دمشق ليدرس الشريعة الإسلامية في كلية الشريعة التي درس فيها بالأزهر الشريف ، وبعد ذلك حصل أيضًا على إجازة في التربية للبنين جامعة الأزهر عام 1956.

لكنها شغلت عددًا كبيرًا من المناصب الأكاديمية ، مما أدى إلى حصولها على شهادة داخل جامعة الأزهر. يمكن تعيين معيد في كلية الشريعة بجامعة دمشق ، ويعود تاريخها إلى عام 1960 ، ثم انتدب إلى الجمعية الإسلامية للشريعة بجامعة الأزهر للحصول على الدكتوراه ، و كان في هذا الوقت في ذلك الوقت عام 1956 وفي نفس العام تم تعيينه في كلية الشريعة وأصبح أستاذاً مساعداً ، ثم بعد ذلك أصبح أستاذاً ، ولكنه كان في ذلك الوقت أيضًا عام 1975 وبعد ذلك كان تولى منصب نائب كلية الشريعة وفي عام 1977 عُين عميدًا ثم رئيسًا لقسم المعتقدات الدينية وجميعها. كان في فترة 1981.

وهو منشئ أعمال العنف والتخريب التي حصلت في أحداث سوريا التي كتبها وهي الجهاد في الإسلام والتي كتبت عام 1993 والتي أثارت الكثير من الجدل بسبب آثار العنف والتغيير الموجودة. . في هذا القرار الذي تحدث عنه في كتابه.