حديث صحيح عن ذكر الله في المجالس وفضل الذكر

بواسطة: admin
9 أغسطس، 2023 3:45 م

حديث صحيح في ذكر الله في التجمعات وفضل الذكر. لذكر الله تعالى أهمية كبيرة وفوائد كثيرة ، منها أنه يزيد من الإيمان بقلب المسلم ، ويستقيمه في حياته ، ويحفزه على بلوغ درجة الكمال في مختلف المجالات. سيُسلب منه الأمن النفسي والقلق والضيق ، ولن يقترب منه الشيطان أبدًا ، وهناك العديد من الأحاديث الصحيحة التي تدل على أهمية الذكر ، ومن هذه الخلفية نعطيها.

حديث صحيح عن ذكر الله في المجالس

ذكر الله تعالى من أعظم ما يفعله المسلم في حياته ، ويجب أن يحرص على فعل ذلك في كل وقت ، وذكر الله أهمية كبيرة وثمار عظيمة ، والنبي صلى الله عليه وسلم. وقد استخف صلى الله عليه وسلم بأهمية الذكر في كثير من الأحاديث ، ومن هذا السياق نعرض ما في الحديث الصحيح عن ذكر الله في التجمعات:

  • عن أبي موسى الأشعري – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم -: (مثل من ذكر ربه ومن لم يذكر. هو مثل الأحياء والأموات).
  • عن عبد الله بن بصر رضي الله عنه قال رجل: يا رسول الله لقد كثرت شرائع الإسلام عليَّ ، فأخبرني بما أصمد ، فقال: ( لسانك مازال مبتلاً من ذكرى الله تعالى).
  • عن أبي هريرة قال: كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يسير في طريق مكة ، فمر بجبل اسمه جمدان ، فقال: (المشي يسبقه جمدان). أولئك الذين هم منفردين). والذكريات).
  • عن أبي الدرداء – رضي الله عنه – قال: قال النبي – صلى الله عليه وسلم -: (ألا أخبركم بأحسن أعمالكم ، أطهرها في عيونكم). سيدك ، والأعلى في رتبك ، وهو خير لك من أن تنفق الذهب والورق ، وهو خير لك من أن تقابل عدوك وتضرب عنقه ويضربك (ذكر الله تعالى).

شاهدي أيضاً: أحاديث الرسول في مساكنة النساء وحقوقهن وفضيلة برهن

أحاديث صحيحة عن ذكر الله في المجالس

ذكر الله تعالى ذكر الله بكلماته الواردة في القرآن الكريم أو سنة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام. :

  • فعن أبي هريرة وأبو سعيد رضي الله عنهما شهدا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: [ما اجتَمَعَ قَومٌ يَذكُرون اللهَ إلَّا حَفَّتْهمُ الملائكةُ، وتَغَشَّتْهمُ الرَّحْمةُ، ونَزَلَتْ عليهم السَّكينةُ، وذَكَرَهمُ اللهُ فيمَن عِندَه، وقال: إنَّ اللهَ يُمهِلُ حتى إذا كان ثُلُثُ اللَّيلِ الآخِرُ، نَزَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ إلى هذه السَّماءِ، فنادَى: هل من مُذنِبٍ يَتوبُ؟ هل من مُستَغْفِرٍ؟ هل من داعٍ؟ هل من سائِلٍ؟ إلى الفَجْرِ].
  • عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: [كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَسيرُ في طَريقِ مكةَ، فأتى على جُمدانَ، فقال: هذا جُمدانُ، سيروا، سبَقَ المُفَرِّدونَ. قالوا: وما المُفَرِّدونَ؟ قال: الذَّاكِرون اللهَكثيرًا. ثم قال: اللَّهمَّ اغْفِرْ للمُحَلِّقينَ. قالوا: والمُقَصِّرينَ؟ قال: اللَّهمَّ اغْفِرْ للمُحَلِّقينَ. قالوا: والمُقَصِّرينَ؟ قال: والمُقَصِّرينَ].

شاهدي أيضاً: أحاديث الرسول في جن الحبيب والسحر وكيف يعامل الحبيب الجن

حديث عن فضل ذكر الله

Le souvenir de Dieu Tout-Puissant est en mentionnant le nom de Dieu Tout-Puissant, ou louant, louant et unissant, ainsi que takbir et demandant pardon, et certains d’entre eux ont dit que c’est une supplication, ou en mentionnant les versets de Dieu Tout-Puissant, et les savants différaient dans définissant le souvenir, mais ils étaient d’accord sur la vertu du souvenir de Dieu Tout-Puissant, et dans ce qui suit Voici un hadith authentique sur la vertu du souvenir de Dieu قوي جدا :

فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: [إنَّ للهِ ملائكةً سيَّاحين في الأرض فُضْلًا عن كُتَّابِ الناسِ، يطوفون في الطُّرُقِ، يلتمسون أهلَ الذِّكرِ، فإذا وجدوا قومًا يذكرون اللهَ تنادوا: هَلُمُّوا إلى حاجاتِكم، فيَحفُّونهم بأجنحتِهم إلى السماءِ الدنيا، فيسألهم ربُّهم، وهو أعلمُ منهم: ما يقول عبادي؟ فيقولون: يُسبِّحونك، ويُكبِّرونك، ويحمَدونك، ويمجِّدونك، فيقول هل رأوني؟ فيقولون: لا واللهِ ما رأوك، فيقول: كيف لو رأوني؟ فيقولون: لو رأوك كانوا أشدَّ لك عبادةً، وأشدَّ لك تمجيدًا، وأكثرَ لك تسبيحًا، فيقول: فما يسألوني؟ فيقولون: يسألونك الجنَّةَ، فيقول: وهل رأوها؟ فيقولون: لا واللهِ يا ربِّ ما رأوها، فيقول: فكيف لو أنهم رَأوها؟ فيقولون: لو أنهم رأوها كانوا أشدَّ عليها حِرصًا، وأشدَّ لها طلبًا، وأعظمَ فيها رغبةً، قال: فمم يتعوَّذون؟ فيقولون: من النَّارِ، فيقولُ اللهُ: هل رأوها؟ فيقولون: لا واللهِ يا ربِّ ما رَأوها، فيقول: فكيف لو رأَوها؟ فيقولون: لو رأوها كانوا أشدّ منها فرارًا، وأشدَّ لها مخافةً، فيقول: فأُشهدِكُم أني قد غفرتُ لهم، فيقولُ ملكٌ من الملائكةِ: فيهم فلانٌ ليس منهم، إنما جاء لحاجةٍ! فيقول: هم القومُ لا يَشْقى بهم جليسُهم].

فضل ذكر الله تعالى

فضل ذكر الله تعالى عظيم ، فيكفي المسلم أن يتقرب إلى الله تعالى ويريح قلبه وعقله ، وهذا سبب لنزول رحمه الله وطمأنينة على قلب المؤمن ، لأنه يريح المسلم ويحفظه من فعل الشر ، وفي ما يلي نعرض فضل ذكر الله تعالى:

  • ومن فضائل ذكر الله تعالى أنه سبب لإعطاء السائل ما شاء.
  • كما تذوب ذكرى الله تعالى وتذوب قساوة قلبه.
  • والذكر أصل الولاء لله تعالى ، والتهور أصل العداء له.
  • ذكر الله تعالى فردوس الدنيا.
  • والذكر سبب لرحمة الله وسلام القلب.
  • إن ذكر الله تعالى يريح المؤمن ويرفعه.

شاهد أيضًا: الأحاديث الشريفة بالإنجليزية لراديو المدرسة

حديث صحيح في ذكر الله في الاجتماعات وفضيلة الذكر ما عرضناه في هذا المقال. كما تحدثنا عن فضل ذكر الله تعالى في اللقاءات ، وهو فضل عظيم جدا يجن فيه المسلم الكثير من الثمار والمنافع.