من أهم القصص التي يجب أن يعرفها الجميع ويتلوها للأطفال لزيادة المعلومات والقصص التاريخية المفيدة هي القصة المكتوبة لتالوت وجالوت. تدور أحداث القصة المعروفة بقصة طالوت وجليات حول أحوال بني إسرائيل وظروفهم ، عندما انقطع عنهم نسل الأنبياء ، فحلهم الأنبياء محلهم ملك الملوك. من عهد الأنبياء وجعل عليهم أكثر الملوك استبدادًا حتى يبتلعوا الظلم حتى الإنهاك.
ماذا فعل الملوك الجبارين ببني إسرائيل؟
- قصة طالوت وجليات مكتوبة ، ذاقوا كل أنواع الظلم والعذاب ، سفكوا الدماء ، غيروا الظروف.
- حتى تعرضوا لهجوم من غير الملوك الأعداء ، ولم يكن الوضع هكذا قبل ذلك.
- على العكس من ذلك ، لم يجرؤوا ضدهم ، حيث كان لديهم تابوت العهد الذي تم العثور عليه في قبة الزمن.
- فإذا حدث ذلك وقاتلوا أعدائهم ، فقد هزموهم بأسوأ هزيمة.
- وأرسل الله هذا التابوت والهدوء وكل ما يعمل على تمجيد الأمر وإكرام القدر وإظهار البركة.
- حتى ضاع التابوت مما تسبب في كسرها وتأخيرها.
قصة طالوت وجالوت مكتوبة
- وهذا يمثل أجر الأنبياء الذين قتلواهم وعدد الدعوات التي ابتعدوا عنها.
- لقد هُزموا في حربهم مع غزة وعسقلان ، وجعل الله أعدائهم يظهرون فوقهم.
- فنقل التابوت ومات ملكهم بعد سماع هذا الخبر وتشتت الجموع كقطيع خرج منها الراعي.
- وهب الله أعداءهم عليهم ، واستمر هذا الوضع 460 سنة ، حتى بعث الله رسوله شموئيل بن بالي.
- لم يرسله الله إلا عندما ضعفت حالتهم وأطالهم البلاء ، وأتى عليهم الذل بعد كبرياء ، وفقدوا نعشهم وكل النعم فيه.
- خضعوا لإذلال الملوك بدونهم ، ودمرت البيوت ، وصودرت الأموال ، وقتل الرجال ، وأسر النساء.
- والمكافآت التي فرضت عليهم في حالة اليأس ، دعوا الله أن يجازيهم بنبي يقاتل نبيًا مهمًا.
- وأثناء قتالهم ضد العمالقة ، أحدهم يمثل جليات الأقل إذلالًا ، فلا مساواة بين جالوت وبني إسرائيل.
- وكانوا خاليين تمامًا من الأنبياء في ذلك الوقت ؛ لكثرة ما عُرف عنهم من قتل الأنبياء.
- بقي أملهم الوحيد أحد الأجنة في بطن أمها ، واضطروا إلى حبس هذه المرأة حتى ولادتها ، خوفًا من أن تغير عبدًا وتستبدلها بصبي ، لما رأت أنه ينتظره. طفل وأتمنى نبوته.
- وحدث أن السيدة أنجبت ولدا وسمته سيمون. حيث سمع الله نداءه فأعطاه ولدًا وأرسله إلى البيت المقدس ليتعلم التوراة.
- وعندما كبر الصبي ونضج بما يكفي لفهم مسألة النبوة ، وقع الوحي عليه أولاً وهو نائم بجوار الشيخ الذي علمه.
- وسأله جبرائيل أن يخبر شعبه برسالة الله إليه ، فلما نفذ الصبي أمر ربه أنكروه قائلين إنه عجل النبوة.