وقد فرض الله تعالى الصلاة على المسلمين ، وهذا أول ما يسأل عنه العبد يوم القيامة. سنكتشف بفضل المقال التالي.

ما هو حكم صلاة الجماعة؟

حكم صلاة الفريضه في جماعه

ويرى كثير من أهل العلم أن وجوب صلاة الجماعة سنة مؤكدة ، ويقول ابن البطل أن في اجتماع الفقهاء أصل الفريضة الجماعة.

فضل صلاة الجماعه

صلاة الجماعة لها فضيلة عظيمة وأجر أعظم ، وقد أوضح ذلك الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في حديث مشرف وهو:

عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال عن الرسول صلى الله عليه وسلم: قال: (صلاة الرجل في الجماعة أكبر بخمس وعشرين مرة من صلاته في بيته وفي سوقه ، وذلك في الوضوء ، فيحسن ، ثم يخرج إلى المسجد ويخرجها في الصلاة الصحيحة.

الصلوات المفروضه على المسلمين

فرض الله تعالى على المسلمين عددًا معينًا من الصلوات ، عددهم خمس ، وهي:

  • صلاة الفجر وعدد الركعات اثنتان.
  • صلاة الظهر وعدد الركعات أربع ركعات.
  • صلاة العصر وعدد الركعات أربع ركعات.
  • صلاة المغرب وعدد ركعاتها ثلاث ركعات.
  • صلاة العشاء وعدد الركعات أربع ركعات.

عدد ركعات السنن المؤكدة

لصلاة السنة فضل عظيم وعظيم عند المسلمين ، وفيها يقترب العبد المسلم من الله ، ويسير في سبيل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ويتبع سنته ، ومن هذه السنن صلاة السنة المؤكدة وعدد ركعاتها في اليوم بعد الفرائض واثنتي عشرة ركعة بالتفصيل:

  • عدد الركعات في صلاة السنة في صلاة الفجر ركعتان قبل صلاة الفريضة.
  • عدد الركعات في السنة في صلاة الظهر أربع ركعات قبل الفريضة ، اثنتان على اثنتان ، واثنتان بعد صلاة الظهر.
  • لا توجد سنة مؤكدة لصلاة العصر.
  • عدد الركعات في صلاة السنة في صلاة المغرب ركعتان بعد صلاة الفريضة.
  • عدد ركعات صلاة العشاء في السنة ركعتان بعد صلاة الفريضة.

حكم صلاة المرأة في جماعه في المسجد

إذا كانت المرأة محتشمة ، غير معطرة ولا مزينة ، وملابسها محتشمة ، ولا تخشى شيئًا في بيتها ، ولا تخشى الفتنة ، فيسمح لها بالذهاب إلى المسجد لحضور صلاة الجماعة ، أو لسماع خطبة ، أو لتلقي درس في الدين ، كما هو:

  • في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم كانت النساء تذهبن في المسجد تصلين خلف الرجال دون انقطاع.
  • وعن السيدة عائشة أن النساء كن يحضرن صلاة الفجر في المسجد ، وأمر رسول الله الرجال بعدم الخروج حتى تغادر النساء.
  • بل على العكس ، فلا ينبغي للمرأة المسلمة أن تمتنع عن الذهاب إلى المسجد والصلاة فيه لما تحصل عليه من نفع وأجر كبير.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا تمنعوا عباد الله من دخول مساجد الله ، ويخرجوهم عند خروجهم”. آمن رسول الله صلى الله عليه وسلم.