اشتهر مصطفى لطفي المنفلوطي بكونه كاتب وشاعر مصري في التأليف والأدب ، وكان من أصول تركية.

جميع المعلومات عن مصطفى لطفي المنفلوطي وسيرته الذاتية

معلومات عن مصطفى لطفي المنفلوطي

حفظ القرآن الكريم وهو في التاسعة من عمره ، ثم التحق بجامعة الأزهر بالقاهرة برعاية زملائه الطلاب من بلده ، حيث تعلم علوم اللغة العربية والقرآن الكريم وأحاديث الرسول والتاريخ والفقه وجزء من الأدب العربي والعباسي لمدة عشر سنوات ، بينما سار على طريق آبائه في الثقافة ، حيث تعلم المزيد من الثقافة الإعلامية ، واكتسب الحُصُف الكثير من الثقافة. ينحدر سينيان من أب مصري وأم تركية ، وقد اشتهروا بالتقوى والمعرفة ، حيث برعوا فيهما حوالي مائتي عام ، وكان والده قاضيًا شرعيًا في منطقته وسيّدًا لقومه ، وكان يقرأ أثناء دراسته في الأزهر مجموعات شعراء المذهب الشامي ، مثل: المتنبي ، وابن تمام ، والرداء ، والشريف. القلاع وابن الأثير الجزري وعبد الحميد وابن خلدون ، واطلع على المزيد من الكتب العربية.

كم عمر مصطفى لطفي المنفلوطي

ولد مصطفى لطفي المنفلوطي في 30 ديسمبر 1876 وسط مدينة منفلوط إحدى مدن محافظة أسيوط بصعيد مصر. توفي في 25 يوليو 1924 في القاهرة عن عمر يناهز 47 عامًا بعد إصابته بمرض. كان قد عانى من شلل خفيف قبل شهرين من وفاته ، مما تسبب في ثقل في لسانه لبضعة أيام.

من هي زوجة مصطفى لطفي المنفلوطي

تزوج زوجته الأولى في الأزهر السيدة أمل محمد أبو بكر الشيخ ، وأنجب منها خمس توأم وثلاث بنات.

ثم في القاهرة تزوج للمرة الثانية السيدة رتيبة حسني وأنجب منها أربعة أبناء وثلاث بنات.

التواصل الاجتماعي الخاص بالأديب مصطفى لطفي المنفلوطي

التواصل في الفترة ما بين أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات كان يتألف من مسيرات ومقابلات تلفزيونية وحوارات مع وسائل الإعلام ، بينما في الوقت الحالي لا توجد وسائل التواصل الاجتماعي مع الكاتب مصطفى لطفي المنفلوطي لأنه مات ، لكن هناك بعض الصفحات المزيفة التي يصنعها البعض لإحياء ذكرى مصطفى لطفي المنفلوطي فقط.

الأعمال الفنية للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي

هناك العديد من الأعمال الأدبية الشهيرة والكتب المشهورة للكاتب مصطفى لطفي المنفلوطي ، والتي أثارت الجدل والاختلاف في الآراء والأقوال. كانت بداية نشرها في المجلات الإقليمية مثل مجلات الهلال والعمدة والفلاح والجامعة ، ثم انتقلت إلى الصحف الشهيرة وهي المؤيد. بعض أعماله الفنية وكتبه ورواياته المترجمة هي كما يلي:

  • الرسالة الأربعين.
  • رواية في ظلال أشجار الليمون.
  • رواية الشاعر عام 1921 م.
  • كتاب اسمه النظرات (ثلاثة أجزاء) عام 1907.
  • رواية لمصلحة التاج عام 1920 م.
  • كتاب دروس (تسع قصص) سنة 1916 م.
  • كتاب الخير.
  • رواية بول وفيرجينيا عام 1789.
  • كتاب محاضرة منفلوطي.

حتى الآن ذكرنا العديد من الحقائق المتعلقة بمصطفى لطفي المنفلوطي ، كما تعرفنا على أهم أعماله التي حققت نجاحًا كبيرًا ، كما عمل على العديد من الترجمات والاقتباسات لبعض الروايات المعروفة في الأدب الفرنسي وأعاد صياغتها بأسلوب رائع ، وكان يطلب من بعض أصدقائه المساعدة في ترجمة الروايات له لأنه لا يجيد الفرنسية.